إما على الطريقة الروسية: إصلاحات شكلية وتشكيل حكومة تمتص المعارضة وتضعها تحت جناح النظام، وإعادة انتاج نظام الأسد بطريقة جديدة، وبعد أن تهدأ الأمور يستعيد العهد القديم.
أو على الطريقة الأمريكية: تقسيم سوريا إلى كيانات صغيرة ترتبط مع بعض بشكل فضفاض، مثلما حصل في البوسنة سابقًا، وتكون الدولة السورية دولة شكلية لا قيمة لها.
ووفد الائتلاف سأعتبره أنجز في حال لم يخضع للضغوط ويوافق على أحد هذين المقترحين، أما ما يحلم به من مجتمع دولي يجبر نظام الأسد على تفكيك نفسه، فأقول لقيادات الائتلاف لو ينجح محمود عباس في إقامة دولة فلسطينية من خلال المفاوضات فستنجحون بمهمتكم.
أو على الطريقة الأمريكية: تقسيم سوريا إلى كيانات صغيرة ترتبط مع بعض بشكل فضفاض، مثلما حصل في البوسنة سابقًا، وتكون الدولة السورية دولة شكلية لا قيمة لها.
ووفد الائتلاف سأعتبره أنجز في حال لم يخضع للضغوط ويوافق على أحد هذين المقترحين، أما ما يحلم به من مجتمع دولي يجبر نظام الأسد على تفكيك نفسه، فأقول لقيادات الائتلاف لو ينجح محمود عباس في إقامة دولة فلسطينية من خلال المفاوضات فستنجحون بمهمتكم.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق