أكثر شيء مستفز أنه في الوقت الذي يحرص الصهاينة على إخراس كل صوت فلسطيني وعربي حر في مواقع التواصل الاجتماعي.
نجد الكثيرين منا يترددون على صفحات وحسابات الصهاينة مثل المنسق ويعملون على الترويج لها بطريقة غير مباشرة ودومًا الحجة "نريد فضح أكاذيبهم"!!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق