هنالك خلاف في فرنسا بين الحكومة التي تريد تحديد السن القانوني لممارسة الجنس بالتراضي (الزنا) بـ 15 عامًا مثل باقي الدول الأوروبية والمدعي العام الذي يريد 13 عامًا.
وحاليًا لا يوجد قانون يحدد العمر في فرنسا حيث برأت محكمة رجلًا مارس الجنس (زنا) مع طفلة 11 عامًا "لغياب استخدام التهديد أو الإكراه أوالعنف".
كل هذا الكلام مصدره موقع "فرانس 24" التابع للحكومة الفرنسية لمن أراد التأكد.
وبعد ذلك تمول فرنسا وباقي الدول الأوروبية مؤسسات نسوية في بلادنا العربية تطالب بوضع سن 18 عامًا لزواج الفتاة (وبعض المؤسسات تطالب بسن 21 عام).
أن تزني الطفلة وتنجب الأطفال لا مشكلة في ذلك، المهم أن لا تتزوج!
على العكس يعتبرون الأمهات اللواتي تنجب بدون زواج "بطلات" لأنهن يقمن برعاية أسرة لوحدهن، وليس مثل "المتخلفات" اللواتي تتزوجن رجلًا يشاركهن أعباء رعاية الأسرة.
أن تتزوج ابنة 17.5 جريمة وتخلف أما أن تزني بنت 15 وتنجب الأطفال حرية وانفتاح وتطور.
هؤلاء قوم سيداو وأذنابهم في بلادنا.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق