مهما كان المجرم ذكيًا وحاول إخفاء آثار جريمته فسيغفل عن أمور بسيطة تفضحه وتفشل مخططاته، لذا قالوا "لا توجد جريمة كاملة" (من الكمال).
حاول الصهاينة مسح كل أثر فلسطيني من يافا الذبيحة، إلا أنه بعد 72 عامًا من جريمتهم ما زال دم يافا يقاوم وكابوسًا يؤرق المحتل المجرم.
#يافا_تنتفض
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق