لو نظمت حملة للتعوذ من الشيطان الرجيم، لرأينا بعض الناس يحتجون ويتساءلون لماذا لا نسمع رأي الشيطان ونفهم منه القصة.
تعلمت من وسائل التواصل الاجتماعي أن أكثر قضية بديهية ووضوحًا ومتفق عليها، ستجد من يعارضها ويتبنى الرأي الآخر مهما كان سخيفًا وتافهًا.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق