وكالة رويترز نقلا عن مصادر داخل الجيش المصري:
نقطة تحول الجيش ضد مرسي جاء بعد موقفه في مؤتمر دعم الثورة السورية.
تعليقي أن أهم شيء في ذلك المؤتمر كان قرار قطع العلاقات الديبلوماسية مع سوريا وهذا يثبت ما قلناه سابقًا أن مرسي لم يمسك تمامًا بزمام السلطة، وأن هنالك مراكز قوة تعمل داخل مصر ضده، وهو تجاوز بتلك الخطوة واحدة من الخطوط الحمراء.
وهذا يفسر عدم رفعه للحصار عن غزة، وهذا يثبت أن أمريكا لا تريد خطوات حقيقية للإطاحة بالنظام السوري.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق