في رأيي
هنالك أسباب عدة لكن من أهمها إيصال رسالة لشباب الضفة المتحمس للانتقال خطوة إلى
الأمام بالعمل المقاوم، وأن يقول لهم أن الأمر ليس بالصعب مع هذا الجيش الفاشل.
فمثل هذا الموقع العسكري يوجد العشرات مثله في أنحاء مختلفة من الضفة، معسكرات عبارة عن برج وساحة صغيرة تحيطه ومسورة بأسوار باطون.
مع العلم أن شباب بلدة بيت أمر قاموا الجمعة الماضي بإحراق موقع عسكري مماثل، لكن بدون وقوع قتلى في صفوف الجنود.
وهذا يذكرني بعملية معسكر جلعاد قرب أم الفحم، عام 1992م، عندما اقتحم أفراد المجموعة المعسكر وذبحوا 4 جنود بالبلطات والفؤوس واستولوا على سلاحهم، وخرجوا بدون أدنى مقاومة.
طبعًا الأمر ليس بالسهل "ومش كل مرة بتسلم الجرة" كما يقولون، لكن عملية ناحل عوز تظهر بأن الأمر ممكن وسهل نسبيًا (وضع عشرة خطوط تحت كلمة نسبيًا)، فقط يحتاج الأمر لعقل نظيف وتخطيط جيد.
فمثل هذا الموقع العسكري يوجد العشرات مثله في أنحاء مختلفة من الضفة، معسكرات عبارة عن برج وساحة صغيرة تحيطه ومسورة بأسوار باطون.
مع العلم أن شباب بلدة بيت أمر قاموا الجمعة الماضي بإحراق موقع عسكري مماثل، لكن بدون وقوع قتلى في صفوف الجنود.
وهذا يذكرني بعملية معسكر جلعاد قرب أم الفحم، عام 1992م، عندما اقتحم أفراد المجموعة المعسكر وذبحوا 4 جنود بالبلطات والفؤوس واستولوا على سلاحهم، وخرجوا بدون أدنى مقاومة.
طبعًا الأمر ليس بالسهل "ومش كل مرة بتسلم الجرة" كما يقولون، لكن عملية ناحل عوز تظهر بأن الأمر ممكن وسهل نسبيًا (وضع عشرة خطوط تحت كلمة نسبيًا)، فقط يحتاج الأمر لعقل نظيف وتخطيط جيد.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق