 |
| اقتحام المتظاهرين لحواجز السلطة |
حاولت
السلطة يوم أمس الجمعة استغلال هدوء الوضع في غزة حتى تعيد الوضع في الضفة إلى ما
كان عليه قبل الحرب.
حاولت مصادرة رايات حماس في مسيرة رام الله لكن لم تفلح سوى بمصاردة بضع رايات، بعد أن جهز الشباب البدائل، وحاولت منع مسيرتي الخليل وبيت لحم من الوصول إلى نقاط الاحتكاك مع جيش الاحتلال، لكن المتظاهرين اخترقوا حواجز أجهزة أمن السلطة واندلعت مواجهات عنيفة مع جيش الاحتلال.
ورسالتي إلى أنصار المقاومة في الضفة هي أن الوضع في غزة يتجه نحو الهدوء، والأسبوع سيكون حاسمًا بالنسبة للضفة حيث ستسعى خلاله السلطة والاحتلال بكل قوة لكي يعيدا الضفة إلى القمقم، والأمر بيدكم فقط إما أن تسمحوا لهم بذلك، وتضيعوا دماء شهداء غزة وإما تواصلوا وتحافظوا على هذا الإنجاز.
ما حصل في الخليل ورام الله وبيت لحم موفق وبداية طيبة، واستمراركم على هذه الطريق لأسبوع آخر سيقلب المعادلة في الضفة لصالح المقاومة.
حاولت مصادرة رايات حماس في مسيرة رام الله لكن لم تفلح سوى بمصاردة بضع رايات، بعد أن جهز الشباب البدائل، وحاولت منع مسيرتي الخليل وبيت لحم من الوصول إلى نقاط الاحتكاك مع جيش الاحتلال، لكن المتظاهرين اخترقوا حواجز أجهزة أمن السلطة واندلعت مواجهات عنيفة مع جيش الاحتلال.
ورسالتي إلى أنصار المقاومة في الضفة هي أن الوضع في غزة يتجه نحو الهدوء، والأسبوع سيكون حاسمًا بالنسبة للضفة حيث ستسعى خلاله السلطة والاحتلال بكل قوة لكي يعيدا الضفة إلى القمقم، والأمر بيدكم فقط إما أن تسمحوا لهم بذلك، وتضيعوا دماء شهداء غزة وإما تواصلوا وتحافظوا على هذا الإنجاز.
ما حصل في الخليل ورام الله وبيت لحم موفق وبداية طيبة، واستمراركم على هذه الطريق لأسبوع آخر سيقلب المعادلة في الضفة لصالح المقاومة.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق