تعقيبًا على مقتل الشاب من الجهاد الإسلامي في غزة يوم الأحد الماضي:
1- الشاب قام باختطاف مواطن بتهمة سرقة صواريخ للجهاد.
2- في وضع الاحتلال يمكن القبول بمثل هذا الأسلوب، رغم سيئاته وكونه مدخلًا لتصفية الحسابات الشخصية وغيرها، لكن لا بديل عنه فيكون مقبولًا، وهكذا كان الوضع في السابق خاصة في الانتفاضة الأولى.
3- في غزة هنالك حكومة تدعم المقاومة وتلاحق العملاء، وكان بالإمكان اللجوء لها من أجل محاسبة هذا السارق المزعوم إن كان حقًا هو السارق، وليست مثل حكومة رام الله التي تلاحق المقاومة وتسجن أي شخص لديه صاروخ أو حتى بندقية تشك في أنه من الممكن أن يوجه ضد المحتل.
4- الحكومة وحدها يحق لها استخدام العنف لتأديب الناس أو محاسبتهم، وإلا أصبح المجتمع غابة.
5- عند قدوم رجال الشرطة لاعتقال الشاب من الجهاد الإسلامي قاوم عملية الاعتقال وحمل مسدسًا وقتل.
6- لا لوم على الشرطة لأنها كانت تنفذ القانون، إلا إن كان القتل متعمدًا، أما كونه غير متعمد وجاء في إطار ممارسة العمل، ولم يكن هنالك إهمال باتخاذ الإجراءات السليمة لاعتقال المشبوهين فلا يمكن لومها.
7- لا أفهم لماذا تصر الداخلية على أن تقول أنه قتل برصاصة انطلقت خطا من مسدسه، فكل مرة يتم ترداد نفس الرواية، وأنا شخصيًا لا أصدق هذه الرواية، إن كان فعلًا غير متأكدين من سبب مقتله فليقولوا سنحقق بالأمر.
8- سواء قتل برصاص مسدسه أم رصاص الشرطة فالخطأ خطأه: قام باختطاف مواطن ثم قاوم الاعتقال.
9- لا شبه لهذه الحادثة مع استشهاد السمان، فالسمان لم يخطف فلسطيني، ولم يؤذي فلسطيني، وكان مطلوبًا بتهمة إرسال مفخخات إلى داخل الكيان الصهيوني، وعلى هذا الأساس حوصر وقتل.
1- الشاب قام باختطاف مواطن بتهمة سرقة صواريخ للجهاد.
2- في وضع الاحتلال يمكن القبول بمثل هذا الأسلوب، رغم سيئاته وكونه مدخلًا لتصفية الحسابات الشخصية وغيرها، لكن لا بديل عنه فيكون مقبولًا، وهكذا كان الوضع في السابق خاصة في الانتفاضة الأولى.
3- في غزة هنالك حكومة تدعم المقاومة وتلاحق العملاء، وكان بالإمكان اللجوء لها من أجل محاسبة هذا السارق المزعوم إن كان حقًا هو السارق، وليست مثل حكومة رام الله التي تلاحق المقاومة وتسجن أي شخص لديه صاروخ أو حتى بندقية تشك في أنه من الممكن أن يوجه ضد المحتل.
4- الحكومة وحدها يحق لها استخدام العنف لتأديب الناس أو محاسبتهم، وإلا أصبح المجتمع غابة.
5- عند قدوم رجال الشرطة لاعتقال الشاب من الجهاد الإسلامي قاوم عملية الاعتقال وحمل مسدسًا وقتل.
6- لا لوم على الشرطة لأنها كانت تنفذ القانون، إلا إن كان القتل متعمدًا، أما كونه غير متعمد وجاء في إطار ممارسة العمل، ولم يكن هنالك إهمال باتخاذ الإجراءات السليمة لاعتقال المشبوهين فلا يمكن لومها.
7- لا أفهم لماذا تصر الداخلية على أن تقول أنه قتل برصاصة انطلقت خطا من مسدسه، فكل مرة يتم ترداد نفس الرواية، وأنا شخصيًا لا أصدق هذه الرواية، إن كان فعلًا غير متأكدين من سبب مقتله فليقولوا سنحقق بالأمر.
8- سواء قتل برصاص مسدسه أم رصاص الشرطة فالخطأ خطأه: قام باختطاف مواطن ثم قاوم الاعتقال.
9- لا شبه لهذه الحادثة مع استشهاد السمان، فالسمان لم يخطف فلسطيني، ولم يؤذي فلسطيني، وكان مطلوبًا بتهمة إرسال مفخخات إلى داخل الكيان الصهيوني، وعلى هذا الأساس حوصر وقتل.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق