يظن
البعض أن الحملة الإماراتية المسعورة ضد الإخوان المسلمين وكل ما هو إسلامي وديني،
نابع من خوف حكام الإمارات على كراسيهم.
وهذا وهم
فتعداد العاهرات الروسيات في دبي أكثر من تعداد الشعب الإماراتي، فلا توجد ثورة
قريبة أو حتى بعيدة ضد النظام الإماراتي.
الأمر
باختصار ببساطة ووضوح أن الإمارات تنفذ الجانب القذر من السياسة الصهيو - أمريكية،
هي الجزمة التي تخوض الوحل نيابة عن الأمريكان والصهاينة.
واهم من
يظن أن للأمارات أو السعودية سياسة خارجية مستقلة عن السياسة الخارجية الإمريكية.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق