استطاعت
حماس رغم الاعتقالات ورغم لامبالاة الشارع ورغم محاصرة السلطة والاحتلال لها أن
تحرك الشارع في الضفة الغربية.
سواء من خلال مسيراتها المركزية أو من خلال الفعاليات المحلية التي تنظم نصرة للأقصى.
تظهر الصورة مسيرة الخليل في 31/10/2014م عند خروجها من المدينة إلى الشارع الالتفافي الذي يستخدمه المستوطنون، وتظهر لافتة حمراء خلف المتظاهرين، وهذه اللافتة تقول للصهاينة أنه يمنع دخول هذه المنطقة لأنهم لا يضمنون أمنهم، وتوضع عند مداخل جميع التجمعات السكانية الفلسطينية.
أما خارج هذه التجمعات فيضمنون أمن المستوطنين، فقرر المتظاهرون الخروج إلى الشارع الالتفافي الذي يفترض أنه آمن وأغلقوه بالحجارة والإطارات المطاطية.
سواء من خلال مسيراتها المركزية أو من خلال الفعاليات المحلية التي تنظم نصرة للأقصى.
تظهر الصورة مسيرة الخليل في 31/10/2014م عند خروجها من المدينة إلى الشارع الالتفافي الذي يستخدمه المستوطنون، وتظهر لافتة حمراء خلف المتظاهرين، وهذه اللافتة تقول للصهاينة أنه يمنع دخول هذه المنطقة لأنهم لا يضمنون أمنهم، وتوضع عند مداخل جميع التجمعات السكانية الفلسطينية.
أما خارج هذه التجمعات فيضمنون أمن المستوطنين، فقرر المتظاهرون الخروج إلى الشارع الالتفافي الذي يفترض أنه آمن وأغلقوه بالحجارة والإطارات المطاطية.
وفي يوم الجمعة التالي حاولت السلطة منعهم من الوصول إلى
الطريق الالتفافي، لكن المتظاهرين توجهوا إلى نقطة أخرى على الشارع الالتفافي
وأغلقوه في وجه المستوطنين عند جسر بيت كاحل، كما في الصورة أدناه، فطريق المقاومة
سهل لمن بحث عنها.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق