قالت حكومة الاحتلال أنها قررت الرد على قرار مجلس الأمن ببناء وحدات استيطانية جديدة في القدس، وهذه خدعة إعلامية من الاحتلال يجب الحذر منها.
يريدون أن يقنعونا أنهم ردوا الصاع بصاعين وأنهم أقوياء ولا نستطيع هزيمتهم، لكن ما قاموا به هو خدعة كبيرة.
بناء المستوطنات يتم وفق خطط مرسومة لعشرين عامًا، وبشكل ثابت دون التأثر بشيء، وفي الوضع الطبيعي يتم بناء هذه المستوطنات والوحدات الاستيطانية بهدوء وبعيدًا عن الإعلام.
وعندما تريد حكومة أن تقول للعالم أنها غاضبة وقررت بناء المزيد من الوحدات الاستيطانية ردًا على قرار مجلس الأمن أو ردًا على المقاطعة الاقتصادية أو غيرها من الأسباب.
هي فقط تعلن عن ما كانت تنوي بناءه بالسر، وهذا ما يجري بالضبط ولا يوجد أي استحداث لوحدات استيطانية لم يكن مخططًا لها مسبقًا.
دولة الاحتلال عندما تكون "راضية" تبني بالسر وعندما تكون "غاضبة" تبني بالعلن.
لذلك لا يجب أن تخيفنا مثل هذه التهديدات والقرارات، ومن ناحية أخرى يجب أن نستفيد منها إعلاميًا لنحرض دول العالم ضد دولة الاحتلال التي تتحدى كل العالم بشكل وقح وفج.
يريدون أن يقنعونا أنهم ردوا الصاع بصاعين وأنهم أقوياء ولا نستطيع هزيمتهم، لكن ما قاموا به هو خدعة كبيرة.
بناء المستوطنات يتم وفق خطط مرسومة لعشرين عامًا، وبشكل ثابت دون التأثر بشيء، وفي الوضع الطبيعي يتم بناء هذه المستوطنات والوحدات الاستيطانية بهدوء وبعيدًا عن الإعلام.
وعندما تريد حكومة أن تقول للعالم أنها غاضبة وقررت بناء المزيد من الوحدات الاستيطانية ردًا على قرار مجلس الأمن أو ردًا على المقاطعة الاقتصادية أو غيرها من الأسباب.
هي فقط تعلن عن ما كانت تنوي بناءه بالسر، وهذا ما يجري بالضبط ولا يوجد أي استحداث لوحدات استيطانية لم يكن مخططًا لها مسبقًا.
دولة الاحتلال عندما تكون "راضية" تبني بالسر وعندما تكون "غاضبة" تبني بالعلن.
لذلك لا يجب أن تخيفنا مثل هذه التهديدات والقرارات، ومن ناحية أخرى يجب أن نستفيد منها إعلاميًا لنحرض دول العالم ضد دولة الاحتلال التي تتحدى كل العالم بشكل وقح وفج.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق