بعد أن أجرت مقابلة تلميع مع الوزير الصهيوني العنصري ليبرمان، وبعد أن دأبت على نشر إعلانات باسم "جيش الدفاع الإسرائيلي" وبلدية "أورشاليم" و"شرطة إسرائيل"، وكونها بوق للسلطة.
صحيفة القدس تضم إلى قائمة مخازيها التي لا تنتهي دعم الأسد في تدميره لمدينة حلب، وتبتهج بتهجير أهلها.
أضعف الإيمان مقاطعة هذه الصحيفة التي يلائمها اسم "أورشاليم" وليس القدس، وبالأخص عدم وضع إعلانات الوفيات فيها كونها مصدر رزقها الرئيسي، وبالإمكان الاكتفاء بالإعلان عبر الفيسبوك والحاضر يعلم الغائب.
لكن استمرار التعامل مع هذه الصحيفة المتصهينة هي جريمة لا تغتفر، لم تترك ظالمًا في الدنيا إلا ودعمته.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق