هدى مش هدى ... بعدوا خلوني أشوف شغلي.
بينما انشغل أكثر الناس بالاستعداد لاستقبال العاصفة هدى، كان هنالك شباب يقاومون الاحتلال، رغم حملات الاعتقال المسعورة ورغم البرد القارص والثلوج، يخاطرون بحياتهم من أجل قضية يؤمنون بها.
بينما انشغل أكثر الناس بالاستعداد لاستقبال العاصفة هدى، كان هنالك شباب يقاومون الاحتلال، رغم حملات الاعتقال المسعورة ورغم البرد القارص والثلوج، يخاطرون بحياتهم من أجل قضية يؤمنون بها.
الصورة للقطار الخفيف ليلة أول أمس
الثلاثاء بعد رشقه الليلة بالحجارة في حي شعفاط، وكما قال موقع 0404 الصهيوني
فأعمال رشق الحجارة لم توقفها إجراءات شرطة الاحتلال الجديدة، ونقل عن أحد
المسافرين الصهاينة على هذا القطار أن "(راشقي الحجارة) لا يخافون من أحد ولا
ينفع معهم شيء".
وتظهر الصور التالية جنود الاحتلال يتفقدون آثار أحد الزجاجات الحارقة التي ألقيت
بالأمس على البؤرة الاستيطانية بيت هداسا في مدينة الخليل، وشباب مخيم العروب أمام
مدخل المخيم خلال المواجهات يوم أمس، والذي شهد مواجهات أمام مدخل الجلزون حيث
تظهر الصورة الأخير جنود الاحتلال يقفون وخلفهم
مستوطنة بيت إيل التي تقابل مخيم الجلزون.
البؤرة الاستيطانية بيت هداسا في مدينة الخليل |
مدخل مخيم العروب |
مستوطنة بيت إيل المقابلة لمخيم الجلزون |
وحسب تعبير موقع
0404: "إرهاب رغم العاصفة الكبيرة".
تحية لأبطال الحجارة والمولوتوف في المنخفض
في حي شعفاط والخليل ومخيم الجلزون، وسلوان، وعلى الطرق الالتفافية عند بيتار
عيليت وايتمار، وقرب حوسان، وغيرها من المناطق الساخنة.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق