شعر الشيخ أحمد فرح عقيلان، قاله أمام ياسر عرفات عام 1989م منتقدًا مساعيه لعقد صفقات التسوية والسلام مع الصهاينة.
من الجميل أن نرى أين كنا وأين أصبحنا، وقد تحققت أغلب تخوفات الشيخ في القصيدة.
هذه بعض المقتطفات من القصيدة، ومن أراد سماعها كاملة يجب أن يشاهد الفيديو
أحقًا أن إسرائيل جارة وأن لها ذمامًا أو طهارة
وهل شامير ذباح اليتامى له غير الجريمة من تجارة
وأمريكا هل انعطفت إلينا فتصبح للعروبة مستشارة
أنشحد دولة من كف لص أيستجدي الحر الأبي الشهم داره
وهل وطن يشحده عدو عريق في الدسائس والحقارة
وبعد عذابنا خميسن عاما تمخضنا فكان الحمل فارا
غدا سيدوس مصحفنا كهانا ويسمع منبر الأقصى خواره
أبا عمار حولك ألف غدر وألف مخادع سلس العبارة
وحولك ألف حاخام حقود لحاهم في الجريمة مستعارة
وأنت أخ المعارك والضحايا ولست أخ المناصب والوزارة
وثورتك العظيمة تضحيات فحاذر أن تحولها تجارة
فما صعق العدا إلا لأنا نحتنا من عقيدتنا الحجارة
ولولا جذوة الإيمان فيها والاستشهاد ما خاضت غماره
أما بعد الموت في لهب الشظايا نعود للانتهاز والشطارة
من الجميل أن نرى أين كنا وأين أصبحنا، وقد تحققت أغلب تخوفات الشيخ في القصيدة.
هذه بعض المقتطفات من القصيدة، ومن أراد سماعها كاملة يجب أن يشاهد الفيديو
أحقًا أن إسرائيل جارة وأن لها ذمامًا أو طهارة
وهل شامير ذباح اليتامى له غير الجريمة من تجارة
وأمريكا هل انعطفت إلينا فتصبح للعروبة مستشارة
أنشحد دولة من كف لص أيستجدي الحر الأبي الشهم داره
وهل وطن يشحده عدو عريق في الدسائس والحقارة
وبعد عذابنا خميسن عاما تمخضنا فكان الحمل فارا
غدا سيدوس مصحفنا كهانا ويسمع منبر الأقصى خواره
أبا عمار حولك ألف غدر وألف مخادع سلس العبارة
وحولك ألف حاخام حقود لحاهم في الجريمة مستعارة
وأنت أخ المعارك والضحايا ولست أخ المناصب والوزارة
وثورتك العظيمة تضحيات فحاذر أن تحولها تجارة
فما صعق العدا إلا لأنا نحتنا من عقيدتنا الحجارة
ولولا جذوة الإيمان فيها والاستشهاد ما خاضت غماره
أما بعد الموت في لهب الشظايا نعود للانتهاز والشطارة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق