هذه "المسخوطة" جاءت من الإكوادور إلى فلسطين
كي تتهود (تعتنق الديانة اليهودية) وتعيش في القدس التي قالوا لها أنها أورشاليم.
الشهيد عبد الرحمن الشلودي أعطاها درس الحياة، وداس على
أورشاليم وعلى الهيكل بقدميه، وهذا مصير كل الكلاب التي جاءت لتلوث مسرى حبيبنا
محمد عليه أفضل الصلاة والتسليم.
الشهيد عبد الرحمن هو طليعة من سيدوسكم يا كلاب صهيون،
والقادم أدهى وأمر.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق